الافتراضي "العالم الواقي "تدل " شخصيتك "على عالمك " فى هم
هل شخصيك فى العالم الافترضى تدل على عالمك الواقى
نحن نتحاور مع الاخرين عبر كلمات وجمل ولا تعرف محاوك ولا تعرف نواياهأو شخيته أو نفسيته " ففى اعتقادى المسأله متعلقة بالتربيه والنشأة الشخصية والذكاء للتحاور فالتربية الرفيعة والبيئة الرقيه تكبحان الانفعالات والتسرع لاي محاور فتخرج شخصيه حليمه وبالعكس إذا كانت التربية وانشأة فى غير بيئةغير راقية ولا رفيعهيكون الردعلى المحاور بالشتم أو حتى اخرجه من المله
فهناك بعض العقول التى تحمل فى طياتها الكثير من العفن الفكرى فعندما تتامل فى مقالات أو ردود بعض البشر الذين فى مخيلتك انهم على خلق وكانهم أولياء صالحين فعندما تتغلغل أكثر فى نفسياتهم وتقراء مابين السطور فى كتاباتهم تجد نفسك امام انسان أخر
سؤاللى كيف تعرف نفسيه محاورك؟
كيفيه اتقى شره اذا كان بذيْ
انت لا تريد أن تنزل لنفس المستوى فى الحوار كيف العمل
وانت تعتقد انه جرح فيك